طقس رفع بخور باكر(2)
يبدأ الكاهن دورة البخور في الكنيسة كلها كالآتي:
1- بعد انتهاء الـ3 أواشي الصغار فى ثلاث دورات حول المذبح.
2- ينزل أمام باب الهيكل ويعطي البخور كالمعتاد شرقًا ثم شمالًا ثم غربًا ثم جنوبًا ثم شرقًا.
3- بخور للإنجيل (المنجلية) يعطي الكاهن البخور للإنجيل القبطي ثم العربي وهو يقول (نسجد لإنجيل ربنا يسوع المسيح الذي له المجد إلى الأبد أمين) ثم يقبل الإنجيل.
4- نحو الأجساد: (القديسين والشهداء) أينما وجدت وهو يقول السلام للقديسين.. السلام لجسدك الطاهر الذي ينبع لنا منه الشفاء.. اطلب من الرب عنا ليغفر لنا خطايانا.
5- بخور الكهنوت: تقديم البخور للكهنة يعني اشتراكهم جميعًا في تقديم البخور لله ويسمى (يمين الشركة) ويدل علي احتياج الكاهن المصلي لمساعدة إخوته بالصلاة ليقبل الله ذبيحته وبخورة.
6- إلى بحري (الحجاب البحري) بخور حامل الايقونات:
يبخر الكاهن لايقونات الشهداء والقديسين الموضوعة.
شرط هام جدًا لابد أن تكون الايقونة مدشنة بالميرون ولا يبخر الكاهن لأي أيقونة غير مدشنة بزيت الميرون.
ويقول السلام للشهيد..وأمام الهيكل البحري يقول “السلام لهيكل الله الآب” هنا نجد الهيكل يقام فيه القداس لله الآب والذبيحة هي الله الابن (السيد المسيح) والذي يقدس القرابين هو الله الروح القدس إذا الثالوث القدوس اشترك في تهيئة الأسرار المقدسة. والبخور للأيقونات تعبير عن شركة الصلاة بين الشعب والقديسين (امتزاج صلواتنا مع صلواتهم) تكريم للروح القدس علي جميع القديسين (مجد القداسة).
7- في الطرقة (الممر) البحري للكنيسة: ويقول بركة بخور عشية بركته المقدسة فلتكن معنا أو في باكر بالمثل.
ويظل هكذا حتى أقصي الغرب ويعطي الكاهن أثناء المرور – البركة باليد.. اليد ماسكة الصليب ومعرفة الحاضرين وحالتهم الروحية.
– يسمع الإعترافات السريعة (الخطايا التي بعد الاعتراف الأخير)
– يعطي الكاهن البخور وسط الشعب.. لماذا؟
نجد أن في سفر العدد (16: 44 – 48) لما ابتدأ الوباء في الشعب قال الرب لموسى.. وقال موسى لهارون خذ المجمرة وأجعل فيها نارًا من علي المذبح وضع بخورًا واذهب بها مسرعًا إلى الجماعة وكفر عنهم لأن السخط قد خرج من قبل الرب. قد ابتدأ الوباء فأخذ هرون كما قال موسى وركض إلى وسط الشعب وإذا الوباء قد ابتدأ في الشعب فوضع البخور وكفر عن الشعب ووقف بين الموتى والأحياء فامتنع الوباء. إذا البخور له قوة ذبيحة غير دموية.
ويجب علي الشعب أثناء مرور الكاهن بالبخور أن يرد الشعب قائلين: أسألك يا ربي يسوع المسيح أن تغفر لي خطاياي التي أعرفها والتي لا أعرفها أي طلبًا للرحمة وغفران الخطية.
8- في الجناح الغربي للكنيسة: يظل ماشيًا بالبخور حتى الممر الأوسط بالكنيسة حتى يصل:
9- إلى اتجاه الشرق بالطرقة الوسطى: مكان البصخة (ذبيحة المسيح)
10- الأرباع الخشوعية: يتقدم في الثلث الأخير (اللقان) ويصلي الأرباع الخشوعية نحو الشرق قائلًا: يسوع المسيح هو أمسا واليوم وإلى الأبد هو بأقنوم واحد نسجد له ونمجده (عب 13: 8)
شرقًا وهو واقف يقول: هذا الذي أصعد ذاته ذبيحة مقبولة علي الصليب عن خلاص جنسنا ثم بحري فاشتمه أبوه الصالح وقت المساء علي الجلجثة، ثم غربًا فتح باب الفردوس ورد آدم إلى رئاسته مرة أخري وقبلي يقول: من قبل صليبه وقيامته المقدسة رد الإنسان إلى الفردوس مرة أخري ثم:
11- في اتجاه الشرق بالطرقة الوسطى.
12- بجوار حامل الأيقونات إلى قبلي.
13- في الطرقة القبلي للكنيسة في اتجاه الغرب.
14- يسير حتى يصل ” الجناح الغربي للكنيسة “
15- الطرقة الوسطى مباشرة إلى داخل المذبح.
يعود إلى الهيكل من الممر (الطرقة) الوسطي وهو يقف أمام المذبح إلى الشرق ويضع يد بخور ويقول مجدًا وإكرامًا ثم يبخر الكاهن علي المذبح نحو الشرق وهو يقول: سر الرجعة (سر اعتراف الشعب).
1- بعد انتهاء الـ3 أواشي الصغار فى ثلاث دورات حول المذبح.
2- ينزل أمام باب الهيكل ويعطي البخور كالمعتاد شرقًا ثم شمالًا ثم غربًا ثم جنوبًا ثم شرقًا.
3- بخور للإنجيل (المنجلية) يعطي الكاهن البخور للإنجيل القبطي ثم العربي وهو يقول (نسجد لإنجيل ربنا يسوع المسيح الذي له المجد إلى الأبد أمين) ثم يقبل الإنجيل.
4- نحو الأجساد: (القديسين والشهداء) أينما وجدت وهو يقول السلام للقديسين.. السلام لجسدك الطاهر الذي ينبع لنا منه الشفاء.. اطلب من الرب عنا ليغفر لنا خطايانا.
5- بخور الكهنوت: تقديم البخور للكهنة يعني اشتراكهم جميعًا في تقديم البخور لله ويسمى (يمين الشركة) ويدل علي احتياج الكاهن المصلي لمساعدة إخوته بالصلاة ليقبل الله ذبيحته وبخورة.
6- إلى بحري (الحجاب البحري) بخور حامل الايقونات:
يبخر الكاهن لايقونات الشهداء والقديسين الموضوعة.
شرط هام جدًا لابد أن تكون الايقونة مدشنة بالميرون ولا يبخر الكاهن لأي أيقونة غير مدشنة بزيت الميرون.
ويقول السلام للشهيد..وأمام الهيكل البحري يقول “السلام لهيكل الله الآب” هنا نجد الهيكل يقام فيه القداس لله الآب والذبيحة هي الله الابن (السيد المسيح) والذي يقدس القرابين هو الله الروح القدس إذا الثالوث القدوس اشترك في تهيئة الأسرار المقدسة. والبخور للأيقونات تعبير عن شركة الصلاة بين الشعب والقديسين (امتزاج صلواتنا مع صلواتهم) تكريم للروح القدس علي جميع القديسين (مجد القداسة).
7- في الطرقة (الممر) البحري للكنيسة: ويقول بركة بخور عشية بركته المقدسة فلتكن معنا أو في باكر بالمثل.
ويظل هكذا حتى أقصي الغرب ويعطي الكاهن أثناء المرور – البركة باليد.. اليد ماسكة الصليب ومعرفة الحاضرين وحالتهم الروحية.
– يسمع الإعترافات السريعة (الخطايا التي بعد الاعتراف الأخير)
– يعطي الكاهن البخور وسط الشعب.. لماذا؟
نجد أن في سفر العدد (16: 44 – 48) لما ابتدأ الوباء في الشعب قال الرب لموسى.. وقال موسى لهارون خذ المجمرة وأجعل فيها نارًا من علي المذبح وضع بخورًا واذهب بها مسرعًا إلى الجماعة وكفر عنهم لأن السخط قد خرج من قبل الرب. قد ابتدأ الوباء فأخذ هرون كما قال موسى وركض إلى وسط الشعب وإذا الوباء قد ابتدأ في الشعب فوضع البخور وكفر عن الشعب ووقف بين الموتى والأحياء فامتنع الوباء. إذا البخور له قوة ذبيحة غير دموية.
ويجب علي الشعب أثناء مرور الكاهن بالبخور أن يرد الشعب قائلين: أسألك يا ربي يسوع المسيح أن تغفر لي خطاياي التي أعرفها والتي لا أعرفها أي طلبًا للرحمة وغفران الخطية.
8- في الجناح الغربي للكنيسة: يظل ماشيًا بالبخور حتى الممر الأوسط بالكنيسة حتى يصل:
9- إلى اتجاه الشرق بالطرقة الوسطى: مكان البصخة (ذبيحة المسيح)
10- الأرباع الخشوعية: يتقدم في الثلث الأخير (اللقان) ويصلي الأرباع الخشوعية نحو الشرق قائلًا: يسوع المسيح هو أمسا واليوم وإلى الأبد هو بأقنوم واحد نسجد له ونمجده (عب 13: 8)
شرقًا وهو واقف يقول: هذا الذي أصعد ذاته ذبيحة مقبولة علي الصليب عن خلاص جنسنا ثم بحري فاشتمه أبوه الصالح وقت المساء علي الجلجثة، ثم غربًا فتح باب الفردوس ورد آدم إلى رئاسته مرة أخري وقبلي يقول: من قبل صليبه وقيامته المقدسة رد الإنسان إلى الفردوس مرة أخري ثم:
11- في اتجاه الشرق بالطرقة الوسطى.
12- بجوار حامل الأيقونات إلى قبلي.
13- في الطرقة القبلي للكنيسة في اتجاه الغرب.
14- يسير حتى يصل ” الجناح الغربي للكنيسة “
15- الطرقة الوسطى مباشرة إلى داخل المذبح.
يعود إلى الهيكل من الممر (الطرقة) الوسطي وهو يقف أمام المذبح إلى الشرق ويضع يد بخور ويقول مجدًا وإكرامًا ثم يبخر الكاهن علي المذبح نحو الشرق وهو يقول: سر الرجعة (سر اعتراف الشعب).
0 التعليقات:
إرسال تعليق